جدل سياسي
استمرت سلطات الاحتلال في تنفيذ مخططها بالاستيلاء على أراضي أبناء الشعب الفلسطيني، لدعم أطماعها الاستيطانية المخالفة للقوانين والأعراف الدولية، وسط إدانات متصاعدة من دول العالم.
ويأتي من بين مخططات سلطات الاحتلال الاستيطانية قيامها بالاستيلاء على أراضي الفلسطينيين الغائبين والمهجرين قسريًا من القدس، وذلك من خلال تسجيل تلك الأراضي المغتصبة باسم دولة الاحتلال في السجلات الرسمية، لمنع أصحابها من العودة إليها.
في سياق متصل، أشعل قرار عودة تنسيق السلطة الفلسطينية برام الله مع سلطات الاحتلال الجدل من جديد في فلسطين، حيث اعتبره البعض تراجعًا عن الموقف السابق الذي اتخذه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في حين اعتبره آخرون خطوة ضرورية للتهدئة في منطقة الشرق الأوسط.
جدل سياسي
من جانبها، بررت الحكومة الفلسطينية في رام الله أن هذا القرار يهدف إلى تخفيف الضغط على الاقتصاد الفلسطين، حيث تحجز دولة الاحتلال أموال الضرائب الفلسطينية على السلع الموردة و التي توفر 60 بالمائة من دخل ميزانية رام الله الشهرية .